القائمة الرئيسية

الصفحات

15 نصيحة لتعليم الاطفال التفكير و المشاركة



15 نصيحة لتعليم الاطفال التفكير و المشاركة

هناك عديد الاستراتيجيات تمكن الأستاذ من جعل أسئلته الاستراتيجية أكثر تأثيرا وفعالية:
1- اسأل أسئلة تستدعي أكثر من جواب مقبول؛
2- أعط الوقت الكافي عند طرح أي سؤال ليتمكن التلاميذ أقل ثقة في أنفسهم من فرص بناء أجوبتهم؛
3- اسأل أسئلة ذات طبيعة استمرارية، كـ: ماذا يمكنك أن تضيف على إجابة زميلك؟ ما رأيك فيما قاله زميلك؟
4- وفر فرص التغذية الراجعة، وذلك من خلال ترك الأجوبة مفتوحة (لا مقبولة ولا متجاهلة) أي؛ تأجيل البت فيها، بل يجب التركيز على مخرجات النقاش بين المتعلمين، كالتعليق على الأجوبة بـ: هذا مهم ! - لم أفكر في هذا من قبل ! - هل هناك تعقيب؟ - هل هناك أمور لم ننتبه لها؟
5- اطلب سوق الأجوبة في سياقات مختلفة؛ كـ: صوغوا وجهة نظر زميلتكم بشكل مختلف.
6- أشرك المترددين بـ: من يوافق خالد؟ - من لا يوافق خالد؟ - لماذا وافقته؟ - لماذا لم توافقه؟ - مؤكد يا فلان لك رأي في الموضوع - حضري نفسك يا فلانة لتدلي برأيك.
7- شجع المتعلمين على طرح أسئلة مباشرة على بعضهم البعض: أحمد، اسأل خالد إن كان بإمكانه إضافة شيء لإجابتك - فلان وفلان؛ ابنيا معا حوارا قصيرا فيما تعلق بالموضوع المطروح.
8- كن المحامي المخادع: ما شعورك حال ....؟ كيف ستكون إجابتك حال ...؟
9- استعمل التفكير المسموع: كيف بدت لك إجابة زميلك فلان؟
10- استدع كل المتعلمين للمشاركة، لا التركيز فقط على الذين يرفعون أيديهم، لكن انتقل من المتعلم فور تكشفك عجزه عن الإجابة إلى متعلم آخر، طالبا منه مواصلة التفكير.
11- نبه المتعلمين إلى الإجابات المتعددة، بالقول: هناك عدة أجوبة محتملة لهذا السؤال.
12- غير زاوية تفكير المتعلم؛ ما شعورك نحو إجابتك هذه حال كنت ....؟
13- استدع خيال المتعلم: تخيل، ماذا كان سيحدث لو ...؟ - تخيل، لو كنت أنت المعني بفكرة الموضوع ... كيف كنت ستتصرف؟ ...
14- اربط الأجوبة ببعضها باستغلال أي روابط متوفرة، أو حتى المختلف فيما بينها؛ ما الجامع بين أجوبتكم؟ ما المختلف فيما بين أجوبتكم؟
15- حول الأجوبة بطريقة أو أخرى. "ماذا لو غيرت فكرة زميلك إلى ..."، "ماذا سيتغير لو ربطنا بين فكرة خالد وفكرة فاطمة؟



Réactions :

تعليقات